هي محنةٌ وزمان ضِيق
وتكشَّفَت عن لا صديق
جرَّبت أشواك الأذى
وبلوتُأحجار الطريق
وكأنَّ أيّامي التي
من مصرع ليست تفيق
وكأنَّ موصول الضنى
يَمتاحُ من جُرحٍ عميق
زرعٌ على ظُلَلٍ فذا
أبداً لصاحبه رفيق
هذا الذي سَقَت الدمو
ع وذاك ما أبقى الحريق
هي محنةٌ وزمان ضِيق
وتكشَّفَت عن لا صديق
جرَّبت أشواك الأذى
وبلوتُأحجار الطريق
وكأنَّ أيّامي التي
من مصرع ليست تفيق
وكأنَّ موصول الضنى
يَمتاحُ من جُرحٍ عميق
زرعٌ على ظُلَلٍ فذا
أبداً لصاحبه رفيق
هذا الذي سَقَت الدمو
ع وذاك ما أبقى الحريق