ولست بهياب من الموت والردى

ولستُ بهيّابٍ من الموت والرَّدى

ولا فرق عندي طال أَو قَصُرَ العمرُ

ولكنَّني أَخشى فراقَ أَحبَّةٍ

كِرامٍ وأَسفار إِذا ضمَّنيَ القبرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كنت أعلم أن الشوق يبلغ بي

المنشور التالي

أتروي قصيدا أذهب النفس حسرة

اقرأ أيضاً

متى كان الخيام بذي طلوح

مَتى كانَ الخِيامُ بِذي طُلوحٍ سُقيتِ الغَيثَ أَيَّتُها الخِيامُ تَنَكَّرَ مِن مَعارِفِها وَمالَت دَعائِمُها وَقَد بَليَ الثُمامُ تَغالى…