يَا مُسْرِفاً فِي لَهْوِهِ
وَمُذْهَباً فِي العَجَبْ
هَلاَّ احْتَشَمْتَ وَتَصَدَّقْتَ
بِبَعْضِ الكَسَبْ
مَاذَا يَفِيْدُكَ الْغِنى إِنْ قِيْلَ
مِثْرِيٌ حَرَبْ
يَا مُسْرِفاً فِي لَهْوِهِ
وَمُذْهَباً فِي العَجَبْ
هَلاَّ احْتَشَمْتَ وَتَصَدَّقْتَ
بِبَعْضِ الكَسَبْ
مَاذَا يَفِيْدُكَ الْغِنى إِنْ قِيْلَ
مِثْرِيٌ حَرَبْ