الشيء الناقص في القصيدة ، ولا أعرف ما
هو ، هو سرها المشع ، وهو ذلك
الناقص ،ما أسميه “بيت القصيد”
***
حين تكون القصيدة واضحة في ذهن الشاعر,
قبل كتابتها ، من السطر الأول حتى الأخير,
يصبح الشاعر ساعي بريد, والخيال دراجة!
***
ألطريق إلى المعنى ، مهما تشعب وطال,
هو رحلة الشاعر . كلما ضللته الظلال
اهتدى!
***
ما هو المعنى؟ لا أعرف. لكني قد
أعرف ما هو نقيضه. نقيضه هو استسهال
العدم!
***
ليس الألم موهبة. هو امتحانها: فإما أن
تقهره… أو يقهرها!
***
كل شعر جميل … مقاومة
***
التراث الحي هو ما يُكتب اليوم … وغداً
***
الشاعر الكبير هو من يجعلني صغيراً حين
أكتب … وكبيراً حين أقرأ!
***
أمشي بين أبيات هوميروس والمتنبي
وشكسبير … وأمشي وأتعثر كنادل متدرب
في حفلة ملكية!
***
الغيمة في خيال الشاعر … فكرة
***
الشعر … ما هو؟ هو الكلام الذي نقول
حين نسمعه أو نقرأه: هذا شعر!
ولا نحتاج إلى برهان.
اقرأ أيضاً
في كل دار عدو لي أقاذعه
في كلِّ دارٍ عدوٌّ لي أقاذعُهُ وعاذلٌ أتّقيه أو أصانعُهُ وآمرٌ بسلوّ لا يطاوعني قلبي عليه وناهٍ لا…
له ضاحك برقه خاطف
لَهُ ضاحِكٌ بَرْقُهُ خَاطِفٌ عُقُولَ الرِّجالِ إِذا مَا ابْتَسَمْ أَقولُ لَهُ إِذْ بَدَا دُرُّهُ شَهِدْنا لِصَانِعِهِ بِالحِكَمْ أَرى…
أمنزلتي مي سلام عليكما
أَمَنزِلَتَي مِيِّ سَلامٌ عَلَيكُما هَلِ الأَزمُنُ اللائي مَضَينَ رَواجِعُ وَهَل يَرجِعُ التَسليمَ أَو يَكشِف العَمى ثَلاثُ الأَثافي وَالرُسومُ…
يا من رأى ظعن الحي الذي شحطا
يا مَن رأَى ظُعُنَ الحَيِّ الّذي شَحَطا كأنّها بينَ أحناء الضُّلوعِ قَطا شَرقيّةٌ غربَتْ دارُ الجميعِ بها وفَرّقَتْ…
الحمد لله شكرا
الحَمدُ لِلَّهِ شُكراً قُلوبُنا في يَدَيهِ صارَ الأَميرُ شَفيعي إِلى شَفيعي إِلَيهِ
أي ناس هذا الورى ما رأى
أَيُّ ناسٍ هذا الوَرَى مَا رأى إلاَّ برايا شقيَّةً مجنونَهْ جبَّلتْها الحَيَاةُ في ثورة اليأ سِ من الشَّرِّ…
وحومة غادرت فرسانها
وحَومَةٍ غادَرت فُرسانَها في مَبْركٍ لِلحَربِ جَعْجاعِ مُسْتَلْحمٍ بالمَوتِ مُسْتشعِرٍ مُفَرّقٍ لِلشَّمْلِ جَمَّاعِ وَبلدَةٍ صَحْصَحْتَ مِنها الرُّبا بِفَيْلَقٍ…
فرب ربيع بالبلاليق قد رعت
فَرُبَّ رَبيعٍ بِالبَلاليقِ قَد رَعَت بِمُستَنِّ أَغياثٍ بِعاقَ ذُكورُها تَحَدَّرَ قَبلَ النَجمِ مِمّا أَمامَهُ مِنَ الدَلوِ وَالأَشراطِ يَجري…