يا مدعي حب رب العرش مستترا
بحبك المرأة الحسناء في البشر
لو كنت حقاً تحب اللَه حبكها
لكنت أسمى من الأفلاك والقمر
اقرأ أيضاً
ألا بكرت سلمى فجد بكورها
أَلا بَكَرَت سَلمى فَجَدَّ بُكورُها وَشَقَّ العَصا بَعدَ اجتِماعٍ أَميرُها إِذا نَحنُ قُلنا قَد تَبايَنَتِ النَوى تُرَقرِقُ سَلمى…
وخل كنت عين الرشد منه
وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُشدِ مِنهُ إِذا نَظَرَت وَمُستَمِعاً سَميعا أَطافَ بِغَيِّهِ فَعَدَلتُ عَنهُ وَقُلتُ لَهُ أَرى أَمراً فَظيعا
تقول أبا عمرو علي فلا تعد
تَقَوَّل أَبا عَمروٍ عَلَيَّ فَلا تَعُد بِرَمّانَ تَدعو جُندُباً وَالحَناتِما وَإِنَّكَ إِن تُؤثِر عَلَيَّ اِبنَ يامِنٍ وَإِخوَتَهُ أوثِر…
غلت الأشياء حتى الكشح
غَلَتِ الأَشياءُ حَتّى الكَش خُ في هَذا الحِصارِ كانَ عَهدي بِاِبنِ حَمّا دٍ لِإِفراطِ البَوارِ وَهوَ يَغدو يَطلُبُ…
لست أنسى قلبي وقد بات نهبا
لَسْتُ أَنْسى قَلْبي وَقَدْ باتَ نَهْباً بَيْنَ بَيْنٍ مُبَرِّحٍ وَصُدودِ وَسَماءُ العُيونِ إِذْ ذاكَ تَسْقي بِسَحابِ الجُفُونِ رَوْضَ…
فتى تم فيه ما يسر صديقه
فَتىً تَمَّ فيهِ ما يَسُرَّ صَديقَهُ عَلى أَنَّ فيهِ ما يُسيءُ المُعادِيا فَتىً كَمُلَت أَخلاقُهُ غَيرَ أَنَّهُ جَوادٌ…
إلى حكم تناجل منسماها
إِلى حَكَمٍ تَناجَلَ مَنسِماها حَصى المَعزاءُ مِن كَنَفَي حَقيلِ وَلَم أَسأَلكِ شَيئاً قَبلَ هاتي وَلَكِنّي عَلى أَثَرِ الدَليلِ…
فم ليحيى ريحه منتن
فَمٌ لِيَحيى ريحُهُ مُنتِنٌ لَم يُرَ يَوماً مِثلُهُ قَطُّ لَو أَنَّهُ عَضَّ عَلى فارَةٍ لَعافَ أَن يَأكُلَها القِطُّ