الشعر: حديث
870 منشور
جميع قصائد الشعر الحديث
طريق دمشق
من الأزرق ابتدأ البحرُ هذا النهار يعود من الأبيض السابقِ الآن جئتُ من الأحمر اللاحقِ.. اغتسلي…
الرمادي
الرماديّ اعتراف، و السماءُ الآن ترتدُّ عن الشارع و البحر، و لا تدخل في شيء، و لا تخرج…
عودة الأسير
النيلُ ينسى والعائدون إليكِ منذ الفجر لم يَصِلُوا هناك حمامتان بعيدتان ورحلةٌ أخرى وموتٌ يشتهي الأسرى وذاكرتي قويَّهْ…
موت آخر .. وأحبك
1 أجدّدُ يوماً مضى، لأحبّكِ يوماً.. و أمضي و ما كان حباً لأن ذراعيّ أقصر من جبل لا…
طوبي لشئ لم يصل !
هذا هو العُرس الذي لا ينتهي في ساحة لا ينتهي في ليلة لا ينتهي هذا هو العُرْشُ الفلسطينيُّ…
بين حلمي وبين اسمه كان موتي بطيئاً
باسمها أتراجَعُ عن حلمها . ووصلتُ أخيراً إلى الحُلْم . كان الخريفُ قريباً من العشب . ضاع اسمُها…
تأملات في لوحة غائبة
كأني على موعد دائم معها ها هي الأرض تُكمل دورتها ها هو الوقتُ يُثمر تفاحةً نلتقي ؟ لم…
النهر غريب وأنت حبيبي
الغريبُ النهرُ – قالتْ واستعدَّتْ للغناءْ لم نحاول لغة الحبَّ , ولم نذهب إلى النهر سدى وأتاني ليلٌ…
الخروج من ساحل المتوسط
1 سيلٌ من الأشجار في صدري أتيتُ … أتيت سيروا في شوارع ساعدي تَصِلوا. وغزّةُ لا تصلّي حين…
النزول من الكرمل
ليومٍ يُجدّدُ لي موعدي، قلتُ للكرمل: الآن أمضي. و ينشرُ البحر بين السماء و مدخلِ جرحي و أذهبُ…
كأني أحبك
لماذا نحاول هذا السفر وقد جرّدتني من البحر عيناكِ و اشتعل الرمل فينا … لماذا نحاولُ؟ و الكلمات…
قصيدة بيروت
تُفَّاحةٌ للبحر , نرجسةٌ الرخام , فراشةٌ حجريّةٌ بيروتُ . شكلُ الروح في المرآة , وَصْفُ المرأة الأولى…
سنة أخرى … فقط
أصدقائي , مَنْ تبقّى منكمُ يكفي لكي أحيا سَنَهْ سنةً أُخرى فقط , سنةً تكفي لكي أعشق عشرين…
يطير الحمام
يطيرُ الحمامُ يَحُطّ الحمامُ أعدّي لِيَ الأرضَ كي أستريحَ فإني أحُّبّك حتى التَعَبْ… صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساءُ…
تاملات سريعة في مدينة قديمة وجميلة
تأملات سريعة في مدينة قديمة وجميلة على ساحل البحر الابيض المتوسط لتكنْ أُمَّا لهذا البحرِ , أوْ صرختَهُ…
اللقاء الأخير في روما ( مرثية لماجد أبو شرار )
صديقي , أخي ’ يا حبيبي الأخيرا أما كان من حقِّنا أن نسيرا على شارعٍ من تراب تَفَرَّعَ…
الحوار الأخير في باريس ( لذكرى عز الدين قلق )
…..على بابِ غرفتهِ قالَ لي : إنهم يقتلونَ بلا سببٍ هل تحبُّ النبيذَ الفرنسيَّ؟ والمرأة الشاردهْ تطلَّعَ خلفَ…
رحلة المتنبي الى مصر
للنيل عاداتٌ وإني راحلُ أمشي سريعاً في بلادٍ تسرقُ الأسماءَ منِّي قد جئتُ من حَلَبٍ ’ وإني لا…
حوار شخصي في سمر قند
إذا انكَسَرَ القلبُ صاحَ: سَمَرْقَندْ هِيَ الحَجَلُ…. ألا تستطيعُ البكاءَ غداً ؟ رُبَّما أستطيع ولكنْ أينزلُ هذا الندى…
أقبية , أندلسية , صحراء
فلتواصلْ نشيدكَ باسمي. هل اخترتُ أُمِّي وصوتَكَ؟ صحراءُ صحراءُ ولتكن الأرضُ أوْسعَ من شكلها البيضويِّ . وهذا الحمامُ…