إذا خفنا من الرقباء عينا

التفعيلة : البحر الوافر

إِذا خِفنا مِنَ الرُقَباءِ عَيناً

تَكَلَمَتِ العُيونِ عَنِ القُلوبِ

وَفي غَمرِ الجَوانِحِ مُستَراحٌ

لِحاجاتِ المُحِبِّ إِلى الحَبيبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا ويح من أمسى يخلس عقله

المنشور التالي

حبيب نأى عني الزمان بقربه

اقرأ أيضاً

حصار

ها هوَ ذا ( يَزيدْ ) صباحَ يومِ عيدْ يُخَضِّبُ الكعبةَ بالدماءِ من جديدْ. إنّي أرى مُصَفَّحاتٍ حَوْلَها…