وَلَيسَ عَجيباً إِن طَغَت أَعيُنُ الحِمى
وَقَد أَكسَبَتها الجودَ أَنمُلُكَ العَشرُ
إِذا عَلِّمَت كَفّاكَ جَلمَدَهُ النَدى
فَلَيسَ لِعَينٍ لَم يَفِض ماؤُها عُذرُ
وَلَيسَ عَجيباً إِن طَغَت أَعيُنُ الحِمى
وَقَد أَكسَبَتها الجودَ أَنمُلُكَ العَشرُ
إِذا عَلِّمَت كَفّاكَ جَلمَدَهُ النَدى
فَلَيسَ لِعَينٍ لَم يَفِض ماؤُها عُذرُ