إِن شِئتُ أَن أَشرَبَ الكَثيرَ مِنَ الرا
حِ نَهانِيَ الوَقارُ وَالأَدَبُ
أَخافُ أَن تَستَخِفُّ سَورَتُها
حِلمي إِذا مَا اِستَخَفَّني الطَرَبُ
فَيَنثَني مَن أَوَدُّ صُحبَتَهُ
وَقَلبُهُ عَن هَوايَ يَنقَلِبُ
إِن شِئتُ أَن أَشرَبَ الكَثيرَ مِنَ الرا
حِ نَهانِيَ الوَقارُ وَالأَدَبُ
أَخافُ أَن تَستَخِفُّ سَورَتُها
حِلمي إِذا مَا اِستَخَفَّني الطَرَبُ
فَيَنثَني مَن أَوَدُّ صُحبَتَهُ
وَقَلبُهُ عَن هَوايَ يَنقَلِبُ