اِزدَدتَ يا زَيدُ مِن عُجبٍ فَيا عَجَبُ
العَقلِ عِندَ اِنقِلابِ الحالِ يَنقَلِبُ
هَذا وَما أَنتَ مِمَّن وُدُّهُ غَدِقٌ
وَلا السَلامُ لي مِنهُ تَقريبٌ وَلا خَبَبُ
الرَأيُ أَلّا أَرى في ظَهرِ وُدٍّ فَتىً
إِلذا وَفي صَدرِهِ مِن لُبِّهِ لَبَبُ
اِزدَدتَ يا زَيدُ مِن عُجبٍ فَيا عَجَبُ
العَقلِ عِندَ اِنقِلابِ الحالِ يَنقَلِبُ
هَذا وَما أَنتَ مِمَّن وُدُّهُ غَدِقٌ
وَلا السَلامُ لي مِنهُ تَقريبٌ وَلا خَبَبُ
الرَأيُ أَلّا أَرى في ظَهرِ وُدٍّ فَتىً
إِلذا وَفي صَدرِهِ مِن لُبِّهِ لَبَبُ