ما صارَ لِلقَطرِ اِنسِكابُ
إِلّا وَلِلبَرقِ التِهابُ
فَاِستَجلِ أَغصاناً لَها
في كُلِّ أَنمُلَةٍ خِضابُ
لا سِيَّما وَمُدامُنا
بَكرٌ قَلائِدَها الحَبابُ
فَاِجنِ السُرورَ بِشُربِها
ما دامَ يُنبِتُهُ الشَبابُ
ما صارَ لِلقَطرِ اِنسِكابُ
إِلّا وَلِلبَرقِ التِهابُ
فَاِستَجلِ أَغصاناً لَها
في كُلِّ أَنمُلَةٍ خِضابُ
لا سِيَّما وَمُدامُنا
بَكرٌ قَلائِدَها الحَبابُ
فَاِجنِ السُرورَ بِشُربِها
ما دامَ يُنبِتُهُ الشَبابُ