بَكَت لَبَيني بُكاءَ مُكتَئِبِ
صارَ بِهِ وَجهُها مِنَ العَجَبِ
مِن إِثمِدٍ لَم يَزَل يُدَحرِجُهُ
مِن طَرفِها سِربُ دَمعِها السَرِبِ
كَأَنَّهُ في اِصفِرارِ وَجنَتِها
فُصوصُ فيروزِجٍ عَلى ذَهَبِ
بَكَت لَبَيني بُكاءَ مُكتَئِبِ
صارَ بِهِ وَجهُها مِنَ العَجَبِ
مِن إِثمِدٍ لَم يَزَل يُدَحرِجُهُ
مِن طَرفِها سِربُ دَمعِها السَرِبِ
كَأَنَّهُ في اِصفِرارِ وَجنَتِها
فُصوصُ فيروزِجٍ عَلى ذَهَبِ