وَصافِيَةٍ لَها حَبَبٌ تَراهُ
فَتَحسَبُهُ عَلى الإِبريقِ تاجا
إِذا الخَمّارُ عاجَ بِها عَلَينا
أَعادَت آبَنوسَ اللَيلِ عاجا
وَصافِيَةٍ لَها حَبَبٌ تَراهُ
فَتَحسَبُهُ عَلى الإِبريقِ تاجا
إِذا الخَمّارُ عاجَ بِها عَلَينا
أَعادَت آبَنوسَ اللَيلِ عاجا