لنا أسمار نعقدها علينا

التفعيلة : البحر الوافر

لَنا أَسمارُ نَعقِدُها عَلَينا

وَحَولَ بُيوتِنا الغُرُّ الجِيادُ

أُناسٌ زَهرُ جودِهِمُ العَطايا

وَنَبَت رِياضُ رَأيِهُمُ السَدادُ

إِذا ساروا إِلى الهَيجاءِ ساروا

وَلَيسَ لَهُم سِوى الأَقدارَ زادُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وعاتق صبحة جليت علينا

المنشور التالي

خليلي لا عذر على مذهب الهوى

اقرأ أيضاً

وفتية من بني سعد طرقتهم

وَفِتْيَةٍ مِنْ بَني سَعْدٍ طَرَقْتُهُمُ فَبِتُّ أَلْبِسُ بِالْأَبْطالِ أَبْطالا ثُمَّ انْصَرَفْتُ وَجُرْدُ الخَيْلِ دامِيَةٌ صُدورهُنَّ وَلَمْ يُكْلَمْنَ أَكْفالا…

زيتونتان

زيتونتانِ عتيقتانِ على شمال الشرقِ، في الأولى اختبأتُ لأخدَعَ الراوي وفي الأخرى خَبَأْتُ شقائق النعمانْ إن شئتُ أن…