وَعاتِقِ صُبحَةٍ جُلِيَت عَلَينا
بِتاجٍ مِن عَجائِبِها وَعِقدِ
مَجَرَّةِ جَدوَلٍ وَسَماءِ آسٍ
وَأَنجُمِ نَرجِسٍ وَشُموسِ وَردِ
وَبَرقِ مُدامَةٍ وَغَمامِ كَأسٍ
وَرَعدُ مُثالِثٍ وَضَبابُ نَدِّ
مَحاسِنُ رَندَجَت ما صَيغَ مِنها
زِيارَةُ مَن أُحِبُّ بِغَيرِ وَعدِ