يا قاسِياً ما إِن لَهُ
قَلبٌ يَرِقُّ عَلى وَقيذ
إِن نَحنُ أَشمَتنا الصُدو
دَ المُرَّ بِالوَصلِ اللَذيذ
ذَهَبَ الوَفاءُ فَلَم يَكُن
إِلّا كَإِخوانِ النَبيذ
يا قاسِياً ما إِن لَهُ
قَلبٌ يَرِقُّ عَلى وَقيذ
إِن نَحنُ أَشمَتنا الصُدو
دَ المُرَّ بِالوَصلِ اللَذيذ
ذَهَبَ الوَفاءُ فَلَم يَكُن
إِلّا كَإِخوانِ النَبيذ