أَخٌ لِيَ ما لي مِن يَدَيهِ فِرارٌ
وَلا لي إِما غِبتُ عَنهُ قَرارُ
رَقيقُ حَواشي البِشرِ أَمّا لِقاؤُهُ
فَرَوضٌ وَأَمّا خُلقُهُ فَعُقارُ
قَمَعتُ بِهِ شَرَّ الزَمانِ فَلَم يَطِر
لِنارِ أَذىً مِنهُ عَلَيَّ شَرارُ
أَخٌ لِيَ ما لي مِن يَدَيهِ فِرارٌ
وَلا لي إِما غِبتُ عَنهُ قَرارُ
رَقيقُ حَواشي البِشرِ أَمّا لِقاؤُهُ
فَرَوضٌ وَأَمّا خُلقُهُ فَعُقارُ
قَمَعتُ بِهِ شَرَّ الزَمانِ فَلَم يَطِر
لِنارِ أَذىً مِنهُ عَلَيَّ شَرارُ