وَمَدامَةٍ يَبدو إِلَيكَ جَنينُها
وَعَلَيهِ تاجٌ لَم يَصُغهُ صائِغُ
راحٌ لَها مِن ريحِها الشَرَكُ الَّذي
لَولاهُ لَم يُصَدِ السُرورُ الرائِغُ
تَخفى لِفَرطِ صَفائِها فَكَأَنَّما
إِبريقُها المَلآنُ مِنها فارِغُ
وَمَدامَةٍ يَبدو إِلَيكَ جَنينُها
وَعَلَيهِ تاجٌ لَم يَصُغهُ صائِغُ
راحٌ لَها مِن ريحِها الشَرَكُ الَّذي
لَولاهُ لَم يُصَدِ السُرورُ الرائِغُ
تَخفى لِفَرطِ صَفائِها فَكَأَنَّما
إِبريقُها المَلآنُ مِنها فارِغُ