أَيا مَن جَرى مِن رَسمِهِ أَنَّهُ يَرى
عَوارَ إِساءاتي فَيوسِعُها حِلما
تَفَضَّل بِإِنقاذي مِنَ السُخطِ بِالرِضى
فَقَد بَلَغَ السِكّينُ مِن عَيشِيَ العَظما
أَيا مَن جَرى مِن رَسمِهِ أَنَّهُ يَرى
عَوارَ إِساءاتي فَيوسِعُها حِلما
تَفَضَّل بِإِنقاذي مِنَ السُخطِ بِالرِضى
فَقَد بَلَغَ السِكّينُ مِن عَيشِيَ العَظما