قُم فَاِجلُها عَذراءَ مِن شَأِنها
تَسُرُّ مَن أَصبَحَ مَحزونا
فَالقاشُ قَد أَظهَرَ كانونُ مِن
آلائِهِ ما كانَ مَكنونا
مِن باقَلاءٍ نَورُ أَغصانِهِ
كَأَنَّهُ جَزعٌ عَلى مَينا
قُم فَاِجلُها عَذراءَ مِن شَأِنها
تَسُرُّ مَن أَصبَحَ مَحزونا
فَالقاشُ قَد أَظهَرَ كانونُ مِن
آلائِهِ ما كانَ مَكنونا
مِن باقَلاءٍ نَورُ أَغصانِهِ
كَأَنَّهُ جَزعٌ عَلى مَينا