ظالِمي في كُلِّ حَالِ
عَاشِقٌ هَجْرَ وِصالِي
تائِهٌ يَزْدادُ تِيهاً
عِنْدَ ذُلِّي في سُؤَالِي
أَيُّها السَّائِلُ عَنِّي
وَهْوَ يَدْرِي سُوءَ حالِي
سَوْفَ أَسْلوُ وَبَعيدٌ
بَيْنَ قَوْلِي وَفِعالِي
ظالِمي في كُلِّ حَالِ
عَاشِقٌ هَجْرَ وِصالِي
تائِهٌ يَزْدادُ تِيهاً
عِنْدَ ذُلِّي في سُؤَالِي
أَيُّها السَّائِلُ عَنِّي
وَهْوَ يَدْرِي سُوءَ حالِي
سَوْفَ أَسْلوُ وَبَعيدٌ
بَيْنَ قَوْلِي وَفِعالِي