رأَيْتُ الهِلالَ وَقَدْ أَقْبَلَتْ
نُجُومُ الثُّرَيَّا لِكَيْ تَسْبِقَهْ
فَشَبَّهْتُهُ وَهْوَ مِنْ خَلْفِها
وَبَيْنَهُما الزَّهْرَةُ المُشْرِقَهْ
بِقَوْسٍ لِرامٍ رَأى طائِراً
فَأَرْسَلَ في إِثْرِهِ بُنْدُقَهْ
رأَيْتُ الهِلالَ وَقَدْ أَقْبَلَتْ
نُجُومُ الثُّرَيَّا لِكَيْ تَسْبِقَهْ
فَشَبَّهْتُهُ وَهْوَ مِنْ خَلْفِها
وَبَيْنَهُما الزَّهْرَةُ المُشْرِقَهْ
بِقَوْسٍ لِرامٍ رَأى طائِراً
فَأَرْسَلَ في إِثْرِهِ بُنْدُقَهْ