وَمَخْطوفَةِ الخَصْرِ لَمَّا بَدَتْ
لدى الليْلِ عايَنْتُ سَهْماً يُضِي
تُعاقِبُ مِنْ نَفْسِها نَفْسَها
فَتَقْضي الأُمورَ كَما تَنْقَضي
وتَمْرَضُ إِنْ تَرَكوا رَأْسَها
وإِنْ قَطَعوا الرَّأْسَ لَمْ تَمْرَضِ
وَمَخْطوفَةِ الخَصْرِ لَمَّا بَدَتْ
لدى الليْلِ عايَنْتُ سَهْماً يُضِي
تُعاقِبُ مِنْ نَفْسِها نَفْسَها
فَتَقْضي الأُمورَ كَما تَنْقَضي
وتَمْرَضُ إِنْ تَرَكوا رَأْسَها
وإِنْ قَطَعوا الرَّأْسَ لَمْ تَمْرَضِ