زارَ المُنى والسُّؤْلُ إِذْ زارَني
وكانَ قِدْماً غيرَ زَوّارِ
يا زَوْرَةً ساعَدَ فيها الهَوى
بِحَمْلِ آثامٍ وأَوْزارِ
عَانَقْتُ مَنْ أَهْوى ويا طالما
بِتُّ مِنَ الشَّوقِ عَلى نارِ
وفَوْقَنا البَدْرُ عَلى نِصْفِهِ
كأَنَّهُ شِقَّةُ دينارِ
زارَ المُنى والسُّؤْلُ إِذْ زارَني
وكانَ قِدْماً غيرَ زَوّارِ
يا زَوْرَةً ساعَدَ فيها الهَوى
بِحَمْلِ آثامٍ وأَوْزارِ
عَانَقْتُ مَنْ أَهْوى ويا طالما
بِتُّ مِنَ الشَّوقِ عَلى نارِ
وفَوْقَنا البَدْرُ عَلى نِصْفِهِ
كأَنَّهُ شِقَّةُ دينارِ