هي إِن شجَّها المِزاجُ وشابتْ
عاد من وقتهِ المشيبُ شبابا
خلتُها كالسَّرابِ في حَالَةِ المَزْ
جِ فلمَّا استحالَ عادتْ شرابا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
رأيتك تبني جاهدا في قطيعتي
رَأَيتُكَ تَبني جاهِداً في قَطيعَتي فَلَو كُنتَ ذا إِربٍ لَهَدَّمتَ ما تَبني نُثيرُ عَلى الباقينَ مَجنى ضَغينَةٍ فَوَيلٌ…
لكون خلك في رمس أعز له
لَكَونُ خِلِّكَ في رَمسٍ أَعَزُّ لَهُ مِن أَن يَكونَ مَليكاً عاقِدَ التاجِ المَلكُ يَحتاجُ أُلّافاً لِتُنصِرَهُ وَالمَيتُ لَيسَ…
كنت من الحب في ذرى نيق
كُنتُ مِنَ الحُبِّ في ذُرى نيقِ أَرودُ مِنهُ مَرادَ مَوموقِ مَجالُ عَيني في يانِعٍ زاهِرِ ال رَوضِ وَشُربي…
مهلا ممرضة المشوق العاني
مهلاً ممرضة المشوق العاني وترفقاً بحشاشتي وجناني نبرات صوتك يا مليحة غردت في خاطري كالطير في الأفنان لِلّه…
لله والدة المليك وما بنت
لله والدةُ المليك وما بَنَتْ من جامعٍ رَحبِ الفناء مُنَمْنَمِ للراكعين الساجدين لقد زها سمة التقى للناظر المتوسّم…
ألا حبذا صحبة المكتب
أَلا حَبَّذا صُحبَةَ المَكتَبِ وَأَحبِب بِأَيّامِهِ أَحبِبِ وَيا حَبَّذا صِبيَةٌ يَمرَحو نَ عِنانُ الحَياةِ عَلَيهِم صَبي كَأَنَّهُمو بَسَماتُ…
في رضى المربوب والرب
فِي رِضَى المَرْبُوبِ وَالرَّبِّ بِتْ قَرِيراً يَا أبَا الطَّبِّ يَا رَئِيسَ القَصْرِ مِنْ قِدَمٍ وَأُسَاةِ العَصْرِ فِي العَقْبِ…
اذا شوركت في حال بدون
اذا شوركْتَ في حالٍ بدونٍ فلا يَغْشاكَ عارٌ أو نُفورُ تَشاركَ في الحياةِ بغيرِ خُلْفٍ أرَ سْطاليسُ والكلبُ…