تصفح النوع:
وصف
20279 منشور
أسلام إنك قد ملكت فأسجحي
أَسلامُ إِنَّكِ قَد مَلَكتِ فأَسجِحي قَد يَملِكُ الحُرُّ الكَريمُ فَيسجحُ مُنّي عَلى عانٍ أَطَلتِ عَناءَهُ في الغُلِّ عِندَكِ…
أقبح به من ولد وأشقح
أَقبِح بِهِ مِن وَلَدٍ وأَشقِحِ مِثلِ جُريِّ الكَلبِ لَم يُفَقِّحِ إِن يَرَ سوءاً لَم يَقُم فَيَنبَحِ بالبابِ عِندَ…
ألا لا تلمه اليوم أن يتبلدا
أَلا لا تَلُمهُ اليَوم أَن يَتبَلدا فَقَد غُلِبَ المَحزونُ أَن يَتَجلَّدا بَكَيتُ الصِّبا جُهدي فَمَن شاءَ لامَنِي وَمَن…
وإني لأهواها وأهوى لقاءها
وَإِنِّي لأَهواها وَأَهوَى لِقاءَها كَما يَشتَهي الصادِي الشَّرابَ المُبَرَّدا فَقُلتُ أَلا يا لَيتَ أَسماءَ أصقَبَت وَهَل قَولُ لَيت…
وأوقدت ناري باليفاع فلم تدع
وَأَوقَدتُ نارِي بِاليَفاعِ فَلَم تَدَع لِنيرانِ أَعدائِي بِنُعماكَ مَوقِدا وَمَا كانَ مَالي طَارِفاً عَن تِجَارَةٍ وَمَا كَانَ مِيرَاثاً…
ولو كان بذل المال والجود مخلدا
وَلَو كانَ بَذلُ المَالِ وَالجُودِ مُخلِدا مِن الناسِ إِنساناً لَكُنتَ المُخَلَّدا فَأُقسِمُ لا أَنفَكُّ مَا عِشتُ شاكِراً لِنُعماكَ…
جعل الله جعفرا لك بعلا
جَعَلَ اللَهُ جَعفراً لَكِ بَعلاً وَشِفاءً مِن حادِثِ الأَوصابِ إِذ تَقولينَ لِلوَليدَةِ قومي فانظُري مَن تَرينَ بالأَبوابِ
وفعلك مرضي وربعك جحفل
وَفِعلُك مَرضيٌّ وَرَبعُكَ جَحفَلٌ وَلا عَيبَ في فِعلٍ وَلا في مُرَكَّبِ
ألا أيها الربع المحيل بعينب
أَلا أَيُّها الرَبعُ المُحيلُ بِعَينَبِ سَقَتكَ الغَوادِي مِن مَراحٍ وَمَعزِبِ
وبالقفر دار من جميلة هيجت
وَبِالقَفرِ دارٌ مِن جَميلَةَ هَيَّجَت سَوالِفَ حُبٍّ في فؤَادِكَ مُنصِبِ وَكانَت إِذا تَنأَى نَوىً أَو تَفَرَّقَت شِدادُ الهَوى…
يمرون بالدهنا خفافا عيابهم
يَمُرُّونَ بِالدَهنا خِفافاً عِيابُهُم وَيَخرُجنَ مِن دارِينَ بُجرَ الحَقائِبِ عَلى حين أَلهَى الناسَ جُلُّ أُمورِهِم فَنَدلاً زُرَيقُ المال…
يا أبجر يا ابن أبجر يا أنتا
يا أَبجَرُ يا ابن أَبجَرٍ يا أَنتا أَنتَ الَّذي طَلَّقتَ عامَ جُعتا
يقر بعيني ما يقر بعينها
يَقَرُّ بِعَيني ما يَقَرُّ بِعَينِها وَأَحسَنُ شيءٍ ما بِهِ العَينُ قَرَّتِ
بني عمنا لا تبعثوا الحرب إنني
بَني عَمِّنا لا تَبعَثوا الحَربَ إِنَّني أَرى الحَربَ أَمسَت مُفكِهاً قَد أصَنَّتِ
هل في ادكار الحبيب من حرج
هَل في ادِّكارِ الحَبيبِ مِن حَرَجِ أَم هَل لِهَمِّ الفؤادِ مِن فَرَجِ أَم كَيفَ أَنسى رَحِيلنا حُرُماً يَومَ…
وفي المصعدين الآن من حي مالك
وَفي المُصعِدينَ الآنَ مِن حيِّ مالِكٍ ثَوى شَوقُهُ أَم في الخَليطِ المُصَوِّبِ يَظَلُّ عَلَيها إِن نأَت وَكأَنَّهُ صَدٍ…
وكم من مليم لم يصب بملامة
وَكَم مِن مُليمٍ لَم يُصَب بِمَلامَةٍ وَمُتَّبعٍ بِالذَنبِ لَيسَ لَهُ ذَنبُ وَكَم مِن مُحِبٍّ صَدَّ عَن غَيرِ بغضَةٍ…
عفا مثعر من أهله فثقيب
عَفا مَثعَرٌ مِن أَهلِهِ فَثَقيبُ فَسَفحُ اللِوى مِن سائِرٍ فَجَريبُ فَذو السَرحِ أَقوى فالبراقُ كأَنَّها بِحورَةَ لَم يَحلُل…
عاود القلب من سلامة نصب
عاوَدَ القَلبَ مِن سَلامَةَ نَصبُ فَلِعَينيَّ مِن جَوى الحُبِّ غَربُ وَلَقَد قُلتُ أَيُّها القَلبُ ذو الشَو قِ الَّذي…
فما هو إلا أن أراها فجاءة
فَما هوَ إِلا أَن أَراها فُجَاءَةً فَأُبهَتَ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ