تصفح النوع:
رومانسي
3479 منشور
ألا صاحب كالسيف حلو شمائله
ألا صاحبٌ كالسيفِ حلوٌ شمائلُهْ رداءُ الهوى مثلي على الشيبِ شاملُهْ أخو عزمةٍ أو صبوةٍ عَربيّة أحامسُه شكوى…
إن كنت ممن يلج الوادي فسل
إن كنتَ ممّن يلجُ الوادي فسلْ بين البيوت عن فؤادي ما فعلْ وهلْ رأيتَ والغريبُ ما ترى واجدَ…
لا عداكِ الغيث يا دار الوصالِ
لا عداكِ الغيثُ يا دارَ الوصالِ كلُّ منهلّ العُرَى واهي العَزالي غدِقٌ كلُّ ثرى هاجرةٍ تحته يضحَكُ عن…
خفف بذات البان من أثقالها
خفِّفْ بذات البان من أثقالها وأمدُدْ لها وراخِ من حبالها وخلِّهَا سارحةً من وجرةٍ في كهلها السَّبطِ وفي…
ما كنت لولا طمعي في الخيال
ما كنتُ لولا طمَعي في الخيالْ أنشُدُ نومي بين طول الليالْ أسأل عيني كيف طعمُ الكرى عُلالَةً وهو…
سأَلت ظبية ما هذا النحول
سأَلتْ ظَبيةُ ما هذا النحولُ أسَقامٌ باحَ أم همٌّ دخيلُ أين ذاك الظاهرُ المالىء لل عين والمختَرَطُ الرطبُ…
لمن طالعات في السراب أفول
لَمِنْ طالعاتٌ في السراب أُفُولُ يقوِّمها الحادونَ وهي تميلُ نواصلُ من جَوٍّ خوائضُ مثلِهِ صُعودٌ على حكم الزمان…
قم فانتشِطها حسبها أن تعقلا
قم فانتشِطْها حسبُها أن تُعقَلا ودَعْ لها أيديَها والأرجُلا وارم بها عرضَ الفلا فإنها ما خُلقتْ إلا رُجوماً…
أما وهواها عذرة وتنصلا
أما وهواها عِذْرَةً وتَنصُّلا لقد نقل الواشي إليها فأمحلا سعى جهدَه لكن تجاوز حدَّه وكثَّر فارتابت ولو شاء…
مالي شرقت بماء ذي الأثل
مالي شرِقتُ بماءِ ذي الأثْلِ هل كدَّهُ الوُرَّادُ من قَبْلي أم بانَ سُكَّانٌ فأملحَ لي ما كان قبلَ…
تموق الليالي فيكم ثم تعقِل
تَموق الليالي فيكُمُ ثم تَعقِلُ وتَقْسِطُ في أحكامها ثم تَعدِلُ ويُعرِضُ وجهُ الملك عنكم عُلالةً فيلفِته شوقٌ إليكم…
ألا فتى يسأل قلبي ماله
ألا فتىً يسألُ قلبي مالَه ينزو إذا برق الحمى بدا لَه أصبوةٌ إلى رخيٍّ بالُهُ عن وجده تسقي…
لها كل يوم نشطة وعقال
لها كلَّ يومٍ نَشطةٌ وعِقالُ وفي كلّ دار حلّةٌ وزِيالُ فلا شوقَ إلا بالزيارة يُشتفَى ولا بُعدَ إلا…
مالك لا تطرب يا حادي النعم
مالك لا تطرب يا حادي النَّعَمْ أما سمعتَ قولَ خنساءَ نَعَمْ أصخرةٌ قلبُك أم أنت عصاً لا تنثني…
ظن غداة الخيف أن قد سلِما
ظنَّ غداةَ الخيف أن قد سلِما لما رأى سهماً وما أجرَى دَما فعاد يستقرِي حشاه فإذا فؤادُه من…
يلوم عليك لا عدم الملامه
يلومُ عليكِ لا عدِمَ الملامَهْ صحيحُ القلب غرّتْه السلامَهْ أبى لؤمُ الطباع له وَلَوعاً بمثلكِ أو ضُلوعاً مستهامَهْ…
على مثلها كان العلاء يحوم
على مثلها كان العلاءُ يحومُ وتقعد بالملك المُنَى وتقومُ ويخفُق قلبُ الدهر شوقاً وتلتظى إلى الرِّيّ أيامٌ لواغبُ…
أجاذبها لو أمكنت من زِمامها
أجاذبها لو أمكنَتْ من زِمامها أريدُ وراءً والهوى من أمامِها وإن كان قلبي في الصبابة قلبَها فشتان ما…
ردوا لها أيامها بالغميم
رُدّوا لها أيّامَها بالغميمْ إن كان من بعدِ شقاءٍ نعيمْ وافرجوا عن طُرقُات الحمى لها عن المعوجِّ والمستقيمْ…
دارت عليك بكاسها
دارتْ عليك بكاسها فلتشكرنَّكَ والندامَى وجلَتْ جواريَها علي ك رواقصا غُرًّا وِساما تلقى نواحلَها الخِما صَ سمينةَ المعنَى…