إياك أن تجرب أو تعمل حتى تعلم، فيكون في التجربة كمال العلم، إن كل صناعة لا بد لها من سبوق العلم في طلبها للعمل ؛ لأنه إنما هو إبراز ما في العلم من قوة الصانع إلى المادة المصنوعة لا غير، إن العلم سابق أول، والعمل متأخر مستأنف، وكل من لم يسبق إلى العلم لم يمكنه إتيان العمل.
اقرأ أيضاً
التواضع أن تخضع للحق
قيل ل الفضيل ابن عياض: ما الزهد؟ قال: القنوع. قيل: ما الورع؟ قال: اجتناب المحارم. قيل: ما العبادة؟…
سأل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
من منكم يعرف فلان؟ فاجابه احدهم وقال: انا، قال له عمر بن الخطاب: هل عاشرته في سفر؟ قال…
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا.
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا.
أجهل الناس من كان على السلطان مدلا وللإخوان مذلا
أجهل الناس من كان على السلطان مدلا وللإخوان مذلا
ليس الكفيف الذي أمسى بلا بصر
لَيسَ المُبَذِّرُ مَن يَقلي دَراهِمَهُ إِنَّ المُبَذِّرَ مَن لِلدينِ ما صانا لَيسَ الكَفيفُ الَّذي أَمسى بِلا بَصَرٍ إِنّي…