مالِكٌ قَدْ أَحلَّ قَتْلي بِرُمْحِ ال
قَدِّ مِنْهُ ورَاحَ قَلْبي طَعِينَهْ
لَيْسَ يُفْتي سِوَاهُ في قَتْلِ صَبٍّ
كَيْفَ يُفْتي وَمَالِكٌ فِي المَدِينَه
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
عبدته ألحاظ عينيك لما
عَبَّدَتْهُ أَلْحاظُ عَينيكَ لمَّا جعَلْتهُ لِما تُحِبُّ مُحِبَّا هاكَ قلبي فاضربهُ بالهجرِ ضربا ثُمَّ قطِّعْهُ بالقطيعةِ إِرْبا قالَ…
حسبي من الجهل علمي أن آخرتي
حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي هِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيها وَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِها وَما…
إذا لم يكن عندي سوى ما يكفني
إذا لم يكُنْ عندي سوى ما يكُفُّني فشُحِّي عليه مثل شحِّي على عِرضي لأني متى أتلفتُه احتجتُ حاجةً…
أبا جعفر لا زلت معطى وواهبا
أبا جعفرٍ لا زلت مُعطىً وواهبا ومُكْسِبَ أموالٍ رِغابٍ وكاسبا طلبتُ كساءً منكَ إذ أنت عاملٌ على قريةِ…
صون الفتى عقله ودينه
صَوُن الفَتى عقلَه ودينَهُ يَحميهِ عن شَرْبَةٍ مَعِينَهْ ومنْ أرادَ الوُرودَ رِفْهاً فَلْيُهِنِ العِرْضَ ثمَّ دِينَهُ
قد فاح منها أريج المسك للناشق
قَد فاحَ مِنها أَريجُ المِسكِ لِلناشِق وَفوَّقَت عَينُها سَهماً لَنا راشِق يا وَيحَ صَبٍّ بعيدِ المُلتَقى عاشِق كَأَنّما…
ألم تسأل الدار الغداة متى هيا
أَلَم تَسأَلِ الدارَ الغَداةَ مَتى هِيا عَدَدتُ لَها مِنَ السَنينَ ثَمانِيا بِوادِي الظِباءِ فَالسَليلِ تَبَدَّلَت مِنَ الحَيِّ قَطراً…
ليهن الضياع وكتابها
لِيَهْنِ الضِّياعَ وكُتَّابَها وعُمّالَها ثم أربابَها طُلُوعُ السعودِ بديوانِها غَداةَ تقلَّدتَ أسبابَها وَرَدْتَ على رَشَدٍ دارَها وفتَّحتَ باليُمن…