ما كَذَبَ العاذِلُ لا بَل قَد صَدَقْ
كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ
أَقولُ إِذ مَرَّ عَلَيَّ سانِحاً
سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ
وَماءِ عَينٍ نارُ قَلبٍ دونَها
كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ
ما كَذَبَ العاذِلُ لا بَل قَد صَدَقْ
كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ
أَقولُ إِذ مَرَّ عَلَيَّ سانِحاً
سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ
وَماءِ عَينٍ نارُ قَلبٍ دونَها
كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ