ما له في زماننا من نظير

التفعيلة : البحر الخفيف

ما لَهُ في زَمانِنا مِن نَظيرِ

قَدرُهُ ما جَرى عَلى تَقديرِ

فَاِستَقَرَّت قَواعِدُ الدينِ وَالمُل

كِ بِدارَينِ مِنبَرٍ وَسَريرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولى العدو وعثمان وراءهم

المنشور التالي

اغضض عنانك هذا منتهى السفر

اقرأ أيضاً

قولا لعباس لكي يدري

قولا لِعَبّاسٍ لِكَي يَدري لِغُلامِ عَكٍّ قُدوَةِ المِصرِ فيمَ الكِتابُ إِلَيَّ تُخبِرُني بِسَلامَةٍ في البَطنِ وَالظَهرِ وَبِحُسنِ صُنعِ…