يا أيها المُبدي شماتتَه انتظِرْ
عُقْباك إن الموتَ كأسُ مُديرِ
التفعيلة : البحر الكامل
يا أيها المبدي شماتته انتظر
يا أيها المُبدي شماتتَه انتظِرْ
عُقْباك إن الموتَ كأسُ مُديرِ
اقرأ أيضاً
نفس الفتى وليست له جسدا
نَفسُ الفَتى وَلَيسَت لَهُ جَسَداً إِنَّ الوِلايَةَ بَعدَها عَزلُ لا تَخزِلُ الأَوقاتُ مُهجَتَهُ قَد تَفضَحُ السَرِقاتُ وَالخَزلُ مَقِرٌ…
يا حاضرا في فؤادي
يَا حاضِراً في فُؤادي بِالفكرِ فِيكمْ أطيبُ إِنْ لمْ يزُرْ شخصُ عيني فالقلبُ عِندي ينُوبُ مَا غِبتُ لَكِنَّ…
هاملت شاعراً
أن تكوني امرأةً .. أو لا تكوني .. تلك .. تلك المسأله أن تكوني امرأتي المفضله قطتي التركية…
أصبحت أرفعه حمدا ويخفضني
أَصبَحتُ أَرفَعُهُ حَمداً وَيَخفِضُني ذَمّاً وَأَمدَحُهُ طَوراً وَيَهجوني
لو فرضنا أن الهدية لا تجمل
لَو فَرَضنا أَنَّ الهَدِيَّةَ لا تَج مُلُ إِلّا نِهايَةَ المَطلوبِ شَقَّ هَذا عَلى المُقِلِّ وَلَكِن مِن صِفاتِ الكِرامِ…
كأن نسيم الروض إبان نوره
كأنَّ نسيم الروض إبان نوره أرذَّت عليه مُزنةٌ حين أسْحرا أتانا به رشٌّ من الريح لو نأى مُعرَّسُنا…
إذا أعمل الفكر الفتى جعل الغنى
إِذا أَعمَلَ الفِكرَ الفَتى جَعَلَ الغِنى مِنَ المالِ فَقراً وَالسُرورُ بِهِ حُزنا يَكونُ وَكيلاً لِلبَرِيَّةِ باذِلاً وَلِلوارِثيهِ إِن…
أقبلت تنجلي وفي معطفيها
أقبلت تنجلي وفي معطفيها نظر العاشقين مثل النطاق ما ترى بردها وقد صبغته من سواد القلوب والأحداقِ