اكتَهلتْ همَّتي فأصبحتُ لا
أبهَجُ بالشيء كنت أبهجُ بِهْ
وحسبُ من عاش من خُلُوقَتِهِ
خُلوقَةٌ تعتريهِ في أرَبِهْ
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
أأبي يوسف دعوة المستصغر
أأبيّ يوسف دعوة المستصغِرِ ويلَ التي حملتْك تسعةَ أشهرِ ماذا الذي أصليتها في قبرها قبل النشورِ من اللظَى…
نهر يموت من العطش
كان نهرٌ هنا , وله ضفّتان وأُمٌّ سماويَّةٌ أرضَعَتْهُ السحابَ المُقَطَّرَ , نهرٌ صغيرٌ يسير على مهله نازلاً…
العصافير تموت في الجليل
نلتقي بعد قليلْ بعد عامٍ بعد عامين وجيلْ… ورَمَتْ في آلة التصوير عشرين حديقهْ وعصافيرَ الجليل ومضتْ تبحث…
قومي تنحي فلست من شأني
قومي تنحي فلست من شأني قومي اذهبي لا يراك شيطاني لا كان دهر عليك حصلني ولا زمان إليك…
أشهد الله والملائكة الأبرار
أُشهِدُ اللَهَ وَالمَلائِكَةَ الأَبْ رار وَالعابِدينَ أَهلَ الصَلاحِ أَنَّني أَشتَهي السَماعَ وَشُربَ الرْ راحِ وَالعَضَّ في خُدودِ المَلاحِ…
ودعا اللؤم أهله وبنيه
وَدَعا اللُؤمُ أَهلَهُ وَبَنيهِ فَأَجابوهُ وُقَّفاً وَنُزولا فَأَجابَت مُحارِبٌ وَغَنِيٌّ وَدَعا دونَ ذاكَ شِبراً سَلولا
متى صدرت عيناك عن أرض بابل
مَتى صَدَرَت عَيناكِ عن أرض بابلِ فَسِحرُهُما في اللَّحظِ بادي المَخايِلِ عجبتُ لرامٍ كيفَ أنشبَ منهما بسهمين نَصْلاً…
اسقني يا ابن أدهما
اِسقِني يا اِبنَ أَدهَما وَاِتَّخِذني لَكَ اِبنَما اِسقِنيها سُلافَةً سَبَقَت خَلقَ آدَما فَهيَ كانَت وَلَم يَكُن ما خَلا…