طَيفٌ ألمَّ قُبَيْل منصدعِ الضيا
ليثير من وجدي ويقفل مسرعا
ونأى فكدت أبيح غادة لحظه
نهب الحياة ولا أكون مودعا
هيهاتَ لا يرضى بها ولو انه
رضيَ الحياة لما بقيتُ مروّعا
طَيفٌ ألمَّ قُبَيْل منصدعِ الضيا
ليثير من وجدي ويقفل مسرعا
ونأى فكدت أبيح غادة لحظه
نهب الحياة ولا أكون مودعا
هيهاتَ لا يرضى بها ولو انه
رضيَ الحياة لما بقيتُ مروّعا