يا سيداً لا زلتَ دا
مَ بقاؤه مملوكَهُ
للناس شرع في الهدا
يا قد أردتُ سلوكه
أحببت أن أكسوكَ من
بُرْدِ الثَناءِ مَحوكَهُ
والشعرُ سوقَتُه تخا
فُ كما علمتُ مُلوكهُ
فلئن تأخّر دُرّه
فلقد بعثت سلوكه
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
تجلى في منازلنا هلال
تجلى في مَنازِلِنا هلالٌ قد انكسَفَتْ بطلْعتِهِ النُّجومُ فأنشدَ فألُ تاريخٍ أراهُ بشكر اللهِ نِعمتُنا تدومُ
وبيض رفعنا عن متونها
وَبيضٍ رَفَعنا عَن مُتونِها سَماوَةَ جَونٍ كَالخَباءِ المُقَوَّضِ هَجومٍ عَلَيها نَفسَهُ غَيرَ أَنَّهُ مَتى يُرمَ في عَينَيهِ بِالشَبحِ…
أأن قال لي صحبي تسل بغيرها
أَأَنْ قالَ لِي صَحْبِي تَسُلَّ بِغَيْرِهَا سَلَوْتُ وَهَلْ عَنْهَا أُصَادِفُ مَذْهَبا وَلَيْلٍ أَضَاعَ الْخِلْوُ عِرْفَانَ طُولِهِ تَرَى النَّجْمَ…
أنظر إلى العلياء كيف تضام
أُنظُر إِلى العَلياءِ كَيفَ تُضامُ وَمَآتِمُ الأَحسابِ كَيفَ تُقامُ حُطَّت سُروجُ أَبي سَعيدٍ وَاِغتَدَت أَسيافُهُ دونَ العَدُوِّ تُشامُ…
خلت منك أيام الشبيبة فاعمرها
خَلَتْ منك أَيّام الشَّبيبَةِ فَاعْمُرْهَا وماتَتْ لياليها من العُمْرِ فانْشُرْهَا وهذا لَعَمْري كلّهُ غيرُ كائنٍ فأخْرَاكَ وَاصِلهْا ودنياكَ…
ويوم طوينا أبرديه بروضة
وَيَوْمٍ طَوَيْنا أَبْرَدَيْهِ بِرَوْضَةٍ يُنَشِّرُ فيها الأَتْحَمِيُّ المُعَضَّدُ وَنَحْنُ على أَطْرافِ نَهْرٍ تُظِلُّهُ أَزاهيرُها وَالشَّمسُ فيها تَوَقَّدُ وَتُظْهِرُهُ…
تذكر بعدا من نضار فما صبر
تَذكَّرَ بُعداً مِن نُضار فَما صَبر حَليفُ أَسىً رامَ السُلُوَّ فَما قَدَر فَأَضرَمَ ناراً في الحَشا قَد تَسعَّرَت…
أمن آل مية رائح أو مغتد
أَمِن آلِ مَيَّةَ رائِحٌ أَو مُغتَدِ عَجلانَ ذا زادٍ وَغَيرَ مُزَوَّدِ أَفِدَ التَرَجُّلُ غَيرَ أَنَّ رِكابَنا لَمّا تَزُل…