يا سيداً لا زلتَ دا
مَ بقاؤه مملوكَهُ
للناس شرع في الهدا
يا قد أردتُ سلوكه
أحببت أن أكسوكَ من
بُرْدِ الثَناءِ مَحوكَهُ
والشعرُ سوقَتُه تخا
فُ كما علمتُ مُلوكهُ
فلئن تأخّر دُرّه
فلقد بعثت سلوكه
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
وناصح أسرف في النكير
وَناصِحٍ أَسرف في النَكيرِ يَقولُ لي سُدتَ بِلا نَظيرِ فَكَيفَ صُغتَ الهَجو في حَقير مِقدارُهُ أَقَلُّ من نَقيرِ…
جرى المين فيهم كابرا بعد كابر
جَرى المَينُ فيهِم كابِراً بَعدَ كابِرٍ عَنِ الخُبرِ يَحكي لا عَنِ السَلَفِ الحَبرُ خَبَرتُ بني الدُنيا وَأَصبَحتُ راغِباً…
لما عتبت فلانا حين وليته كذا
لِما عَتَبْتُ فُلاناً حِينَ وَليْتُه كذا في أَحْشائِهِ مَدْسُوسُ أَوْمَى بِمَبْعرِه وَقالَ بِنَفْرَةٍ مِنْ هَهُنَا يَتَعَوَّجُ الفَقُّوسُ
صنع الريح من الماء زرد
صَنَعَ الريحُ من الماءِ زَرَد أَيُّ درعٍ لقتالٍ لو جمدْ
لا تأسفن على شيء تفات به
لا تَأسَفَنَّ عَلى شَيءٍ تُفاتُ بِهِ فَقَد تَساوى لَدَيكَ الجَونُ وَالكَرِكُ وَالعِزُّ يُنقَلُ عَن ناسٍ لِغَيرِهِمُ وَالأُسدُ تَعدو…
نزلوا بحيث السفح من نعمان
نَزَلوا بحيثُ السّفْحُ من نُعمانِ حيثُ الهوى وملاعبُ الغزلانِ هامَ الفؤاد بهم وزادَ صبابةً يا شدَّ ما يلقى…
يا ممرضي بجفون لأمراض بها
يا ممرضي بجفون لأمراض بها صحّت ومن طبعها التمريض والمرض أمنن علىّ بوصل منك يسعدني فقد يسدّ الجوهر…
سألتك إغنائي عن الناس كلهم
سألتك إغنائي عن الناس كلهم فأغنيتني عنهم وعنك جميعا فلست تراني الآن إلا مسلِّماً عليك مشيعاً للثناء مذيعا…