يا كتابَ الحبيبِ أفدي حُروفاً
فيك قد كلّمَتْ حشًى كلّمَتْهُ
شفَتي قد شفَتْ فؤادي لمّا
قبّلَتْهُ لراحة قلّبَتْهُ
اقرأ أيضاً
وكانت أثافي قدرنا رأس بعلها
وَكانَت أَثافي قِدرِنا رَأسَ بَعلِها وَعَمَّيهِ في أَيدٍ سَقَطنَ وَأَسوُقِ أَلَم تَرَ أَنّا بِالمَشاعِرِ يُهتَدى بِنا وَلَنا مَجدُ…
أنا في هواكم مطلق ومقيد
أنا في هَواكم مُطْلَقٌ ومُقَيَّدُ وبقُرْبكم أجدُ الحياةَ وأفْقِدُ إنْ تعطفوا فهو المنى أو تهجروا فحشىً تذوبُ ولوعةٌ…
يا ديار الأحباب عابثك الده
يا دِيارَ الأَحبابِ عابَثَكِ الدَه رُ فَكانَ الجَوابُ مِن أَجفاني وَخُيولي الدُموعُ وَالنَفَسُ الصا عِدُ شَوطي وَوَجنَتي ميداني…
رأيت هواي سيرته الوجيف
رَأَيتُ هَوايَ سيرَتُهُ الوَجيفُ وَتَحزِبُني إِذا اِعتَرَضَت ثَقيفُ فَإِن آتي وَذَلِكَ بَعدَ كَدٍّ فَدارُ مُحَمَّدٍ ثُمَّ الوُقوفُ
قد خف جرمي وصار جرمي
قَد خَفَّ جِرمي وَصارَ جُرمي أَثقَلَ مِن هَضبَةٍ عَلَيّا نَفسي أَولى بِما عَناها مِن هَؤُلاءِ وَهَؤُلَيّا لَولا تَقَضّي…
أهوى رشأً رشيق القد حلي
أَهْوَى رَشأً رُشَيْقَ القدّ حُلَيّ قد حكّمَه الغَرامُ والوَجْدُ عَلَيّ إن قُلْتُ خُذِ الرّوح يَقُلْ لي عَجَبَاً ألرّوحُ…
سرت في سواد القلب حتى إذا انتهى
سَرَت في سَوادِ القَلبِ حَتّى إِذا اِنتَهى بِها السَيرُ وَاِرتادَت حِمى القَلبِ حَلَّتِ فَلِلعَينِ تَهمالٌ إِذا القَلبُ مَلَّها…
وعدت برذونا فرددتني
وَعَدتَ بِرذَوناً فَرَدَّدتَني إِلَيكَ حَتّى قامَ بِرذَوني وَكانَ مَصقولَ النَواحي إِذا رَأَيتَهُ مُستَغرَبَ اللَونِ لُؤلُؤَةٌ تَضحَكُ أَرجاؤُها تَحسُنُ…