زارَني مَن خَلَعتُ فيهِ عِذاري
وَفُؤادي عَلى شَفا الاِنتِظارِ
فَتَرَشَّفتُ مِن ثَناياهُ خَمراً
فَضلُها أَنَّها بِلا خَمّارِ
وَالدُجى بِالصَباحِ يُبدي اِختِلاطا
كَاِختِلاطِ العِتابِ بِالإِعتِذارِ
زارَني مَن خَلَعتُ فيهِ عِذاري
وَفُؤادي عَلى شَفا الاِنتِظارِ
فَتَرَشَّفتُ مِن ثَناياهُ خَمراً
فَضلُها أَنَّها بِلا خَمّارِ
وَالدُجى بِالصَباحِ يُبدي اِختِلاطا
كَاِختِلاطِ العِتابِ بِالإِعتِذارِ