قَد قُلتُ لمّا جَفاني
وَزادَ في هِجراني
يا لائِمي فيهِ مَن لي
بِنُصرَةِ السُلوانِ
لَو كُنتُ أَملِكُ أَمري
لَم أَرضَ لي بِالهَوانِ
ما آفَتي غَيرُ قَلبٍ
أَطَعتُهُ وَعَصاني
قَد قُلتُ لمّا جَفاني
وَزادَ في هِجراني
يا لائِمي فيهِ مَن لي
بِنُصرَةِ السُلوانِ
لَو كُنتُ أَملِكُ أَمري
لَم أَرضَ لي بِالهَوانِ
ما آفَتي غَيرُ قَلبٍ
أَطَعتُهُ وَعَصاني