أَخلَفتَني وَعدَكَ لي
وَمُخِلفاً أَعهَدُكَ
فَعِد بِأن تَهجُرَني
وَاِجرِ عَلى عادِتِكَ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
يا من أراه للزمان حسنه
يا مَن أراهُ للزَّمانِ حَسَنَهْ ومَنْ حوى من كُلِّ عِلمٍ حَسَنَهْ إن غِبْتَ عَنّا سَنةً فَهْيَ سَنَهْ وسَنَةٌ…
قال قوم ولا أدين بما قالوه
قالَ قَومٌ وَلا أَدينُ بِما قالوهُ إِنَّ اِبنَ آدَمٍ كَاِبنِ عِرسِ جِهلَ الناسُ ما أَبوهُ عَلى الدَه رِ…
عليك بالعلم فادخره
عَلَيكَ بِالعِلمِ فَاِدَّخِرهُ فَعِندَهُ الفَضلُ وَالكَمالُ العِلمُ إِمّا اِفتَقَرتَ مالٌ وَاِن حَوَيتَ الغِنى جَمال
قدم الأمير أخو الأمير
قِدِم الأميرُ أخو الأميـ ـرِ أبو الحسين المُصْعَبُ فالأهلُ والسهلُ المرَيـ ـعُ لوجهه والمَرْحَبُ وعلى السعادة تُبتَنى حُجْراتُهُ…
أنت منذ الآن, غيرك
هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا… لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا…
لم تزل مقلتي تفيض بدمع
لَم تَزَل مُقلَتي تَفيضُ بِدَمعِ مِثلِ الغُيوثِ مُذ فَقَدَتها مُقلَةٌ دَمعُها حَثيثٌ وَأُخرى كُلَّما جَفَّ دَمعُها أَسعَدَتها ما…
قل للأمير وما بالحق من باسدع
قل للأمير وما بالحقِّ من باس دع عنك ضربك أخماساً لأسداس من اثنتين فلا تبخل بواحدةٍ إمّا النوال…
قد كنت أحيانا شديد المعتمد
قَد كُنتُ أَحياناً شَديدَ المُعتَمَد قَد كُنتُ أَحياناً عَلى الخَصمِ الأَلَد قَد وَرَدَت نَفسي وَما كادَت تَرِد