قالَ: القراءةُ أوّلاً..
ثُمَّ الكتابَهْ.
قُلتُ : الرَّقابةُ ثالِثاً
ثُمَّ الرَّقابةُ تاسعاً
ثُمَّ الرَّقابهْ.
ثُمَّ المُثولُ لَدى النيابَهْ
ثُمَّ الحُلولُ لَدى العِصابَهْ
ثُمَّ الحُصولُ على الإصابَهْ
ثُمَّ الوصولُ إلى الإجابَهْ
ثُمَّ الدُّخولُ إلى الغَيابَهْ.
ثُمَّ الحِبالُ
أو الرَّصاصُ
أو السُّمومُ
أو الإذابَهْ!
إقرأْ على العَرَبيِّ (فاتحةَ الكتابِ) وَبَعْدَها..
إنْ شاءَ.. فَلْيَفتَحْ كِتابَهْ !
اقرأ أيضاً
لئن أصبحت قيس تلوي رؤوسها
لَئِن أَصبَحَت قَيسٌ تُلَوّي رُؤوسَها عَلَيَّ لِيَزدادَنَّ رَغماً غِضابُها فَإِنّي لَرامٍ قَيسَ عَيلانَ رَميَةً وَإِن كانَ لي نَقصاً…
بالخمر وبالحزن فؤادي
عسل الورد الخامل ريقك والنهدان أراجيف دفوف لألاء اهتز كما ياهتزان أحد من الشفرة طبعي ورقيق ماء أوسخ…
إلى الأمير فدته النفس أهديها
إلى الأمير فدته النفس أهديها مقالة كنت قبل اليوم أخفيها لا أنني خائف من قولها أحدا لو أغضبت…
لا تعذل النفس في تعجلها
لا تعذلِ النفسَ في تعجُّلها فإننا خلْقَتان من عَجلِ وإنَّ فوْتَ الذي أُبادرُهُ أرمضُ لي مِنْ مُردَّدِ العذَلِ…
عجبت لجازع باك مصاب
عَجِبتُ لِجازِعٍ باكٍ مُصابِ بِأَهلٍ أَو حَميمٍ ذي اِكتِئابِ يَشُقُّ الجَيبَ يَدعو الوَيلَ جَهلاً كَأَنَّ المَوتَ بِالشَيءِ العُجابِ…
يخف بشرا إذا انهلت أنامله
يَخِفُّ بِشراً إِذا اِنهَلَّت أَنامِلُهُ وَالسُحبُ توصَفُ إِذ تَنهَلُّ بِالثِقَلِ أَغَرُّ يَكتُمُ مِن جودٍ عَوارِفَهُ وَيَشهرُ البيضَ بَأساً…
سقى أهل مثوانا ببيسان وابل
سَقى أَهلُ مَثوانا بِبيسان وابل ال رَبيع وَصوب الديمة المتهلل