قالَ: القراءةُ أوّلاً..
ثُمَّ الكتابَهْ.
قُلتُ : الرَّقابةُ ثالِثاً
ثُمَّ الرَّقابةُ تاسعاً
ثُمَّ الرَّقابهْ.
ثُمَّ المُثولُ لَدى النيابَهْ
ثُمَّ الحُلولُ لَدى العِصابَهْ
ثُمَّ الحُصولُ على الإصابَهْ
ثُمَّ الوصولُ إلى الإجابَهْ
ثُمَّ الدُّخولُ إلى الغَيابَهْ.
ثُمَّ الحِبالُ
أو الرَّصاصُ
أو السُّمومُ
أو الإذابَهْ!
إقرأْ على العَرَبيِّ (فاتحةَ الكتابِ) وَبَعْدَها..
إنْ شاءَ.. فَلْيَفتَحْ كِتابَهْ !
اقرأ أيضاً
ثم اقترنت بمحام عاطل
ثم اقترنت بمحام عاطل شرِّيب خمر يحتسيها في الضحى قلَّت دعاويه وقل ماله وأصبح المكتب منه قد خلا…
وذات ريق إن ترشفته
وَذَاتِ رِيقٍ إِنْ تَرَشَّفْتَهُ وَجَدْتَهُ أَحْلى مِنَ المَنِّ إِذَا بَدَتْ فِي كَفِّ جَلابِها رَأَيْتَهَا في غَايَةِ الحُسْنِ كَسَلَّةٍ…
أمن بعد أن حلت نضيرة في الرمس
أَمِن بَعدِ أَن حَلَّت نُضَيرة في الرَمسِ تَطيبُ حَياتي أَو تَلَذُّ بِها نَفسِي فَتاةٌ عَراها نَحوَ سِتَةِ أَشهرٍ…
رفقا بصب له في طرفه طرف
رِفقاً بِصَبِّ لهُ في طَرْفِهِ طُرَفٌ مِن دَمعِهِ ولهُ في قلبِه وَلَهُ
صن ماء وجهك تبتهج بجماله
صُن ماءَ وَجهك تَبتَهج بِجَمالِهِ وَاِستجدِ مَن عمَّ الوَرى بِنَوالِهِ فَوَحقِّ فَخر الكائِنات وَآلِهِ ما اِعتاضَ باذل وَجهِهِ…
يا من يغطى شيبه
يا مَنْ يغطِّى شَيْبَه بُمحالِ تَزْويرِ الخِضابْ ويظنُّ أن الناس عن إدراكِ ذلك في حِجابْ إن كان فِقْدانُ…
أنا من بدل بالكتب الصحابا
أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا لَم أَجِد لي وافِياً إِلّا الكِتابا صاحِبٌ إِن عِبتَهُ أَو لَم تَعِب لَيسَ…
كيف يخفى ما فيك عرفك باد
كَيفَ يَخفى ما فيكَ عُرفُكَ بادِ وَشَذاكَ المَعروفُ بَينَ العِبادِ وَنِداكَ المَقصودُ في كُلِّ حَيٍّ وَنَداكَ المَورودُ في…