الحكم بالجلد في هذا الزمان أما

التفعيلة : البحر البسيط

الحِكْمُ بِالجَّلْدِ فِي هَذَا الزَّمَانِ أَمَا

نَهَاكُمْ الرُّشْدَ عَنْهُ يَا لأُولي الحِكَمِ

أَفْلاذَ أَكْبَادِنَا بِالسَّوْطِ نَضْرِبُهُمْ

أَهَكَذَا تُقْتَنَى حُرِّيَّةُ الأُمَمِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حبذا الشعر خاطر يبعث النور

المنشور التالي

الحسنيان سلامة وكرامة

اقرأ أيضاً

حي الرباب وتربها

حَيِّ الرَبابَ وَتِربَها أَسماءَ قَبلَ ذَهابِها اِرجِع إِلَيها بِالَّذي قالَت بِرَجعِ جَوابَها عَرَضَت عَلَينا خُطَّةً مَشروقَةً بِرُضابِها وَتَدَلَّلَت…