يَا لَهُ حُلْمُ شَيْخٍ فِي مَضَاءِ فَتىً
وَمَا لَهُ فِي ثِقَاتِ الضَّادِ أَقْرَانُ
فِي مَجْمَعِ الأَدَبِ الرَّاقِي وَصَفْوَتِهِ
أَقَرَّ أَنَّكَ أَنْتَ الشَّيْخُ جُبْرَانُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
تدب دبيب النار والهم فحمها
تَدِبُّ دَبيبَ النارِ وَالهَمُّ فَحمُها أَلَم تَرَها يَومَ الحِمامِ تُرَمَّدُ وَكُنتُ عَهِدتُ النارَ تَعلو وَهَذِهِ تُحَيّي وُجوهَ الشارِبينَ…
عجبت للبلبل المفتون حيث غدا
عجبت للبلبل المفتون حيث غدا شوقاً إلى الورد صداحاً ووراقا ولم يفارقه لو واللَه فارقه مثلي لذاب جوىً…
ومله يعين الأسى
وَمُلهٍ يُعينُ الأَسى بِنُصرَةِ أَفعالِهِ إِذا ما دَعاهُ الفَتى رَأى سوءَ أَعمالِهِ
رويت في السنة المشهورة البركه
رويتُ في السُنَّةِ المَشهورَةِ البركَه اِنَّ الهَدِيَّةَ في الاِخوانِ مُشتَرَكَه
لنا صاحب لا كليل اللسان
لَنا صاحِبٌ لا كَليلُ اللِسانِ فَيَصمُتُ عَنّا وَلا صارِمُ وَشَرُّ الرِجالِ عَلى أَهلِهِ وَأَصحابِهِ الحَمِقُ العارِمُ
عجبت لمن يرجو متابا لجاهل
عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ وَما عِندَهُ أَنَّ الذُنوبَ ذُنوبُ إِذا كانَ ذَنبُ المَرءِ لِلمَرءِ شَيمَةً وَلَم يَرَهُ…
بدينك بعد ما انفرق الجميع
بدينك بعد ما انفرق الجميعُ أتصبر أم يروعك ما يروعُ تداعوا بالنوى فسمعت صوتاً يودّ عليه لو صَمَّ…
وناهدة لما تنهدت أعرضت
وناهدةٍ لمّا تَنَهَّدْتُ أعْرَضَتْ فراحت وقلبي في ترائبها نَهْدُ