كانَ مُحَيّاكَ لَهُ بَهجَةٌ
حَتّى إِذا جاءَكَ ماحي الجَمال
أَصبَحتَ كَالشَمعَةِ لَمّا خَبا
مِنها الضِياءُ اِسوَدَّ فيها الذُبال
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
يا عجبا لقد سمعت منكرا
يا عَجَباً لَقَد سَمِعتَ مُنكَراً كِذباً عَلى اللَهِ يُشيبُ الشَعرا يَستَرِقُ السَمعَ وَيَغشى البَصَرا ما كانَ يَرضى أَحمَدٌ…
إن تجد في رضابه سلسبيلا
إنْ تجِدْ في رُضابِهِ سَلسَبيلاً فإلى سلسبيلِهِ سَلْ سبيلا
في الرحيل الكبير أحبك أكثر..
في الرَّحيل الْكبير أُحبك أَكْثَرَ، عَمّا قَليلْ تُقْفلين الْمدينة. لأقلب لي في يديْك، وَلَا دَرْب يَحْمِلُني، في الرَّحيل…
يا ابن عم النبي خير البريه
يا اِبنَ عَمِّ النَبيِّ خَيرِ البَرِيَّه إِنَّما أَنتَ رَحمَةٌ لِلرَعِيَّه يا إِمامَ الهُدى الأَمينَ المُصَفّى يا لُبابَ الخِلافَةِ…
إني امرؤ من مالك بن جعفر
إِنّي اِمرُؤُ مِن مالِكِ بنِ جَعفَرِ عَلقَمَ قَد نافَرتَ غَيرَ مُنفَرِ نافَرتَ سَقباً مِن سِقابِ العَرعَرِ
أدمعك أم عارض ممطر
أدمعُك أم عارضٌ ممطرُ أم النفسُ ذائبة تَقطُرُ دَعوا بالرحيل فمستذهِلٌ أضلَّ البكاءُ ومستعبِرُ وقالوا الوداعُ على رامة…
ألا هل إلى إلمامة أن ألمها
أَلا هَل إِلى إِلمامَةٍ أَن أُلِمَّها بُثَينَةُ يَوماً في الحَياةِ سَبيلُ عَلى حينَ يَسلو الناسُ عَن طَلَبِ الصِبا…
منعتني جاهك في وقفة
منعتَني جاهَك في وقفةٍ تُسعِدُني في عقدِ سنبوقِ يا طبلُ ما ألهاكَ عن شاعرٍ يضْربُ في عِرضِكَ بالبوقِ