غالَبتُ كُلَّ شَديدَةٍ فَغَلَبتُها
وَالفَقرُ غالَبَني فَأَصبَحَ غالِبي
إِن أُبدِهِ يَصفَح وَإِن لَم أُبدِهِ
يَقتُل فَقُبِّحَ وَجهُهُ مِن صاحِبِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
إذا شاع السلام بدار قوم
إِذا شاعَ السَلامُ بِدارِ قَومٍ فَلَيسَ عَلى عَزَولاةَ السَلامُ مُنَيزِلَةٌ تَبَرّى اللَهُ مِنها بِها مِن مازِنٍ نَفَرٌ لِئامُ
لحقتك بالإقرار مني أحثه
لَحِقتُكَ بِالإِقرارِ مِنّي أَحُثُّهُ مَخافَةَ مِن أَن تَستَعِدَّ لِيَ السَخطا فَهَب ما جَرى مِنّي لِوَجهِ تَنَصُّلي فَمِثلَكَ مَن…
وإذا رفعت حجابك المرفوع عن
وَإِذا رَفَعتَ حِجابَكَ المَرفوعَ عَن عَيني فَمَن لِحِجابِكِ المَستورِ فَلَكٌ بِما ساءَ الكَريمَ مُسَمَّرٌ هُوَ مِنهُ في قَيدٍِ…
رجل وحيد
لو كنت أعرف ما أريد ما جئت ملتجئا إليك كقطة مذعورة لو كنت أعرف ما أريد لو كنت…
قام من علته الشاكي الوصب
قامَ مِن عِلَّتِهِ الشاكي الوَصِب وَتَلَقّى راحَةَ الدَهرِ التَعِب أَيُّها النَفسُ اِصبِري وَاِستَرجِعي هَتفَ الناعي بِعَبدِ المُطَّلِب نَزَلَ…
الدهر كالربع لم يعلم بحالته
الدَهرُ كَالرَبعِ لَم يَعلَم بِحالَتِهِ هَل عِندَ ذي الدارِ مِن سُكّانِها خَبَرُ وَسَوفَ يَقدُمُ حَتّى يَستَسِرَّ بِهِ سَنا…
مأساة الشاعر
قد هبطنا في شاطىء الشعر والفن فماذا فيه من الأفراح؟ ها هو الشاعر الكئيب وحيدا تحت سمع الآصال…
للعلاء ابن صاعد في مدح
لِلعَلاءِ اِبنِ صاعِدٍ فِيَّ مَدحٌ وَثَناءٌ مُجاوِزُ المِقدارِ باذِلٌ بِشرَهُ ضَنينٌ بِما يَح ويهِ مِن دِرهَمٍ وَمِن دينارِ…