حقيق بالتواضع من يموت

التفعيلة : البحر الوافر

حَقيقٌ بِالتَواضُعِ مَن يَموتُ

وَيَكفي الَمَرءَ مِن دُنياهُ قوتُ

فَما لِلمَرءِ يُصبِحُ ذا هُمومٍ

وَحِرصٌ لَيسَ تُدرِكُهُ النُعوتُ

صَنيعُ مَليكِنا حَسَنٌ جَميلٌ

وَما أَرزاقُنا عَنّا تَفوتُ

فَيا هَذا سَتَرحَلُ عَن قَريبٍ

إِلى قَومٍ كَلامُهُمُ سُكوُتُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

دبوا دبيب النمل لا تفوتوا

المنشور التالي

قد كنت ميتا فصرت حيا

اقرأ أيضاً

ليل الوداع

هذه الليلة نادَتْ للفراقْ والتقينا لـِوَداعٍ في عِناقٍ كانَ للروحِ احتراقْ… كيف نادَتنا فلبّيَنا النداءْ وتجرَّعنا خمورَ الحُبِّ…