مَرَّ بي سِربُ ظِباءِ
رائِحاتٍ مِن قُباءِ
زُمَراً نَحوَ المُصَلّى
مُسرِعاتٍ في خَلاءِ
فَتَعَرَّضتُ وَأَلقَي
تُ جَلابيبَ الحَياءِ
وَقَديماً كانَ عَهدي
وَفَتوني بِالنِساءِ
مَرَّ بي سِربُ ظِباءِ
رائِحاتٍ مِن قُباءِ
زُمَراً نَحوَ المُصَلّى
مُسرِعاتٍ في خَلاءِ
فَتَعَرَّضتُ وَأَلقَي
تُ جَلابيبَ الحَياءِ
وَقَديماً كانَ عَهدي
وَفَتوني بِالنِساءِ