الشَيبُ عِنوانُ المَنِي
يَةِ وَهوَ تاريخُ الكِبَر
وَبَياضُ شَعرِكَ مَوتُ شَع
رِكَ ثُمَّ أَنتَ عَلى الأَثَر
فَإِذا رَأَيتَ الشَيبَ عَم
مَ الرَأَسَ فَالحَذَرَ الحَذَر
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
لعل اعترافي باقترافي شافع
لعل اعترافي باقْتِرافي شافعُ وهَيْهات لكنّى بذلك طامِعُ إذا آيَسَتْني كثرةُ الذَّنبِ رَدَّني رجائي وعلمي أنّ صدرك واسع…
ألا آل ليلى أزمعوا بقفول
أَلا آلُ لَيلى أَزمَعوا بِقُفولِ وَلَم يُنظِروا ذا حاجَةٍ لِرَحيلِ تَنادَوا فَحَثّوا لِلتَفَرُّقِ عيرَهُم فَبانوا بِجَمّاءِ العِظامِ قَتولِ…
وأبدت لرد الليل سود ضفائر
وأبدت لردّ الليل سود ضفائر فضاء محياها وأعجزها الردّ فؤادي هوى صبرا وقلبك قسوة فقلتُ كلانا في الهوى…
يا مكثر الهجر خوفا من مراقبه
يا مُكثِرَ الهَجر خَوفاً مِن مراقبه وَراشِقي أَسهُماً عَن قَوس حاجِبهِ عَذّب فُؤاديَ وَاِنظُر لين جانبهِ لي قَلبُ…
الدين هجر الفتى اللذات عن يسر
الدينُ هَجرُ الفَتى اللَذّاتِ عَن يُسُرٍ في صَحَّةٍ وَاِقتِدارٍ مِنهُ ما عَمِرا وَالحِلمُ صَبرُ أَخي عِزٍّ لِظالِمِهِ حَتّى…
ينفك منها ما أقام يلملم
يَنفَكُّ مِنها ما أَقامَ يَلَملَمٌ أَو ما أَقامَ مَكانَهُ رَألانُ
أترى البارق الذي لاح ليلا
أَتُرى البارِقَ الَّذي لاحَ ليلا مَرَّ بِالحَيِّ مِن مَرابِعِ لَيلى وَتَرى السُحبَ مُذ نَشَأنَ ثِقالاً سَحَبَت في رُبوعِ…
أتاني عن جاريك أن قد قطعته
أتاني عن جاريك أنْ قد قطعتَه وفي لؤمكَ المشهور ما شئتَ من عُذْرِ فهبْ ذلك الدينار صَاحبَ طالعي…