أَنا في يُمنى يَدَيها
وَهيَ في يُسرى يَدَيّه
إِنَّ هَذا لَقَضاءٌ
غَيرُ عَدلٍ يا أُخَيَّه
لَيتَ مَن لامَ مُحِبّاً
في الهَوى لاقى مَنِيَّه
فَاِستِراحَ الناسُ مِنهُ
ميتَةً غَيرَ سَوِيَّه
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
الحزن يقلق والتجمل يردع
الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ النَومُ…
ردت الروح على المضنى معك
ردّت الروح على المضنى معك أحسن الأيام يوم أرجعك تَبعا كانت ورقَّا في النوى وقليل للهوى ما أتبعك…
وطني ..
أحب التسكع والبطالة ومقاهي الرصيف ولكنني أحب الرصيف أكثر ….. أحب النظافة والاستحمام والعتبات الصقيلة وورق الجدران ولكني…
مقلتي تبدي
مُقْلتي تُبْدي ما أخْفَيْتُ مِن وَجْدِي كيْفَ بالكِتْمانْ وقد نَمَّ بي دَمْعي لِنْتُ لِلْهِجْران وما اللَّيْنُ مِن طَبْعي…
كأنما الرعد والسحاب وقد
كأنما الرعدُ والسحابُ وقد جدّ هُبوباً والبرقُ إذ لاحا ثلاثةٌ من عدوّهمْ نفَروا إليهُم قد غدا وقد راحا…
فعلت هذه الجفون الضواري
فَعلَتْ هذِه الجفونُ الضَّواري بقلوبِ الرجالِ فِعْلَ القَماري ظلَمتْ أُمُّ ذا الغزالِ وجارتْ حين جاءتْ به على الأقمار…
خذا من بكاء في المنازل أو دعا
خُذا مِن بُكاءٍ في المَنازِلِ أَو دَعا وَروحا عَلى لَومي بِهِنَّ أَوَ اَربَعا فَما أَنا بِالمُشتاقِ إِن قُلتُ…