إنما أنت رحمة وسلامه

التفعيلة : البحر الوافر

إِنَّما أَنتَ رَحمَةٌ وَسلامَه

زادَكَ اللَهُ غِبطَةً وَكَرامَه

قيلَ لي قَد رَضيتَ عَنّي فَمَن لي

أَن أَرى لي عَلى رِضاكَ عَلَمَه

وَحَقيقٌ أَلّا يُراعَ بِسوءٍ

مَن رَآكَ اِبتَسَمتَ مِنهُ اِبتِسامَه

لَو تَوَجَّعتَ لي فَرَوَّحتَ عَنّي

رَوَّحَ اللَهُ عَنكَ يَومَ القِيامَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا ذوي الوخامة

المنشور التالي

أرى صاحب الدنيا بها حيثما أما

اقرأ أيضاً

لمن الديار رسومهن خوالي

لِمَنِ الدِيارُ رُسومُهُنَّ خَوالي أَقَفَرنَ بَعدَ تَأَنُّسٍ وَحِلالِ عَفّى المَنازِلَ بَعدَ مَنزِلِنا بِها مَطَرٌ وَعاصِفُ نَيرَجٍ مِجفالِ عادَت…

إصرخ

ويا جمهوراً مهزوماً ما أوسخنا.. ما أوسخنا.. ما أوسخنا.. ونكابر ما أوسخنا لا أستثني أحداً هل تعترفون آنا…