يضطرب الخوف والرجاء إذا

التفعيلة : البحر المنسرح

يَضطَرِبُ الخَوفُ وَالرَجاءُ إِذا

حَرَّكَ موسى القَضيبَ أَو فَكَّر

ما أَبَينَ الفَضلَ في مُغَيَّبِ ما

أَورَدَ مِن رَأيِهِ وَما أَصدَر

فَكَم تَرى عَزَّ عِندَ ذَلِكَ مِن

مَعشَرِ قَومٍ وَذَلَّ مِن مَعشَر

يُثمِرُ مِن مَسِّهِ القَضيبُ وَلَو

يَمَسُّهُ غَيرُهُ لَما أَثمَر

مَن مِثلُ موسى وَمِثلُ والِدِهِ ال

مَهدِيِّ أَو جَدِّهِ أَبي جَعفَر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تفديك نفسي من كل ما كرهت

المنشور التالي

وإذا واش وشى بي عندها

اقرأ أيضاً

هنالك عرس

هنالك عُرْسٌ علي بُعْدِ بيتين منا، فلا تُغْلِقُوا البابَ… لا تحجبوا نزوةَ الفَرَح الشاذِّ عنا. فإن ذبلت وردةٌ…